عن المنتج :
مقدمه :
لو بتدور على لعبة تقلب القعدة، تفجر الضحك، وتكشف مَن “قدّ التحدي” فعلًا، فـ لعبة “حريقه” هي اللي بتدور عليها. لعبة اجتماعية فيها الإثارة، التفاعل، والشجاعة، وكل كارت فيها ممكن يقلب القعدة رأسًا على عقب.
اللعبة دي معمولة مخصوص عشان تطلع الجانب الجرئ من كل واحد في المجموعة، وتشوف فعلاً مين اللي بيستحمل حرارة التحديات ومين اللي أول ما “تحمى” بيخرج من المنافسة.
لعبة “حريقه” مش مجرد شوية كروت، دي أداة حقيقية لتفجير الضحك، ولخلق ذكريات مش هتتنسي. في كل دور، هتشوف أصحابك في مواقف عمرك ما كنت تتخيلهم فيها. اللي بيتهرب، واللي بيواجه، واللي بينفذ الحكم كأنه نجم في فيلم أكشن. كل كارت هو قصة جديدة، وكل جولة هي فرصة لاكتشاف جديد عن نفسك وعن اللي حواليك.
اللعبة بتجمع بين الجرأة والكوميديا، بين التحدي والتسلية. سواء كنت من محبي الألعاب الاجتماعية أو بتحب تتفرج على صحابك وهما بيحرجوا نفسهم، “حريقة” هي اللعبة اللي بتجمع ده كله.
ولأنها قائمة على فكرة الشعلات، اللعبة بتحفزك إنك تخلي بالك من عدد المحاولات، وده بيخلي التنافس يولّع أكتر مع كل كارت جديد. وكروت الحظ بتقلب الموازين فجأة وبتخلي كل جولة مليانة مفاجآت.
لو لسه متردد، اسأل نفسك: مستعد تواجه التحدي؟ ولا أول ما الجو يسخن هتقول “أنا انسحبت”؟
لو إجابتك إنك “قدّها”… يبقى لازم تجرب “حريقه”.
خد اللعبة معاك في كل تجمع، وعيش لحظات من الضحك والجنون والتحديات اللي مش هتتنسي. وافتكر دايمًا… اللي يلعب حريقة، مستحيل يخرج منها من غير ما يولّع القعدة.
محتويات اللعبة: اللعبة بتتكوّن من 128 كارت، وكل كارت بيحتوي على سؤال + حكم. الأسئلة متنوعة جدًا وبتغطي مواقف محرجة، كوميدية، شخصية، وسيناريوهات خيالية. أما الأحكام، فهي عبارة عن تحديات لازم تتنفذ فورًا وإلا…
طريقة اللعب:
- كل لاعب يسحب كارت من المجموعة ويقراه بصوت عالي.
- المجموعة بتختار أكتر شخص لايق عليه السؤال (ماعدا اللي قرا السؤال).
- الشخص المختار يا إما ينفذ الحكم ويعدي، يا إما يرفض ويقلب الكارت ويحطه قدامه.
- كل كارت فيه شعلة: شعلة واحدة لو التحدي بسيط، وشعلتين لو التحدي أصعب.
- أول حد يجمع 3 شعلات بيكون خرج من اللعبة رسميًا!
- اللعب بيستمر لحد ما يفضل شخصين بس، واللي فيهم معاه أقل عدد شعلات هو اللي بيكسب.
- بعض الكروت عبارة عن كروت حظ بتساعدك تقلل عدد الشعلات اللي عندك.
نقطة مهمة: مينفعش تصوتوا على الشخص اللي بيقرأ الكارت.
ليه “حريقه”؟ اللعبة اسمها مش جاي من فراغ. كل كارت فيها هو بمثابة “شعلة نار” بتختبر جرأتك، خفة دمك، وحبك للمخاطرة. وفي كل مرة بتنقلب كروت، كل واحد بيترقب مين هيتحرق المرة دي.
مزايا اللعبة:
- بتخلق جو من التفاعل الفوري بين اللاعبين.
- مناسبة للأصدقاء، العيلة، واللقاءات الاجتماعية.
- تصميم الكروت شيك وجذاب.
- سهلة الفهم وتشتغل من أول دقيقة.
- مناسبة من سن 13 سنة فيما فوق.
استخدامات اللعبة:
- سهرة مع صحابك؟ “حريقه” هتشعل الضحك.
- رحلة أو خروجة؟ خدها معاك وشوف التحديات الحقيقية.
- جروب جديد وعايزين تكسروا الجليد؟ “حريقه” هتعمل المهمة.
خاتمة: في النهاية، لعبة “حريقه” مش مجرد شوية كروت، دي أداة حقيقية لتفجير الضحك، ولخلق ذكريات مش هتتنسي. في كل دور، هتشوف أصحابك في مواقف عمرك ما كنت تتخيلهم فيها. اللي بيتهرب، واللي بيواجه، واللي بينفذ الحكم كأنه نجم في فيلم أكشن. كل كارت هو قصة جديدة، وكل جولة هي فرصة لاكتشاف جديد عن نفسك وعن اللي حواليك.
اللعبة بتجمع بين الجرأة والكوميديا، بين التحدي والتسلية. سواء كنت من محبي الألعاب الاجتماعية أو بتحب تتفرج على صحابك وهما بيحرجوا نفسهم، “حريقة” هي اللعبة اللي بتجمع ده كله.
ولأنها قائمة على فكرة الشعلات، اللعبة بتحفزك إنك تخلي بالك من عدد المحاولات، وده بيخلي التنافس يولّع أكتر مع كل كارت جديد. وكروت الحظ بتقلب الموازين فجأة وبتخلي كل جولة مليانة مفاجآت.
لو لسه متردد، اسأل نفسك: مستعد تواجه التحدي؟ ولا أول ما الجو يسخن هتقول “أنا انسحبت”؟
لو إجابتك إنك “قدّها”… يبقى لازم تجرب “حريقه”.
خد اللعبة معاك في كل تجمع، وعيش لحظات من الضحك والجنون والتحديات اللي مش هتتنسي. وافتكر دايمًا… اللي يلعب حريقة، مستحيل يخرج منها من غير ما يولّع القعدة.
اللعبة دي مش بتقيس ذكاء، ولا معلومات عامة، لكنها بتقيس الجراءة، الشخصية، وردود الفعل الغريبة، وكل ده في جو خفيف دم وصاخب. متخليش قعداتك تبقى مملة… خليك دايمًا مولّعها بـ “حريقه”!
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.