

150,00 EGP
حين تمتزج نكهة القهوة بدفء الحنين وصوت العندليب الأسمر،
تولد لحظة لا تُنسى تجمع بين الذوق، الجمال، والموسيقى.
هذا هو تمامًا ما يقدمه لك فنجان قهوه عبد الحليم حافظ بورسلين – تصميم كوبليه “أهواك” – 100 مل.
ليس مجرد فنجان عادي، بل قطعة فنية تحمل عبق الماضي وصوت الحب الأول،
تُعيدك إلى زمنٍ كان الفن فيه صادقًا، والمشاعر فيه نقية مثل فنجان القهوة الصباحية.
الأغنية الأسطورية “أهواك” التي صدح بها صوت عبد الحليم حافظ تمثل قمة الإحساس والعاطفة.
ومن وحي هذه الأغنية، جاء تصميم فنجان قهوه عبد الحليم،
ليعكس الحب الخالد والذوق الكلاسيكي في تحفة من البورسلين.
الكوبليه منقوش بخط أنيق يجمع بين الحنين والرقة،
على خلفية بيضاء ناعمة مزينة بتفاصيل دقيقة باللون الأسود،
ليبدو فنجان قهوه عبد الحليم حافظ بورسلين وكأنه لحن بصري منقوش على الخزف.
كل مرة تمسك فيها الفنجان، تشعر بأنك تلمس نغمة من الماضي،
وبأن كل رشفة قهوة تنطق بما غناه العندليب يومًا:
“أهواك… وأتمنى لو أنساك…”
تم اختيار أجود أنواع البورسلين النقي لتصنيع فنجان قهوه عبد الحليم،
ليجمع بين المتانة والرقي في تجربة واحدة.
خامة ناعمة لامعة مقاومة للحرارة، تحافظ على جودة القهوة ونكهتها،
وفي الوقت نفسه تمنحك إحساسًا بالفخامة مع كل لمسة.
التصميم الخارجي اللامع يجسد الأناقة الهادئة التي تميّز ذوق محبي عبد الحليم،
بينما توازن سماكة الفنجان بين الحفاظ على حرارة المشروب وسهولة الإمساك.
كل تفصيلة فيه تقول إن فنجان قهوه عبد الحليم لم يُصمم للعرض فقط،
بل للاستخدام اليومي الذي يحمل في طياته لمسة من الفن.
اللون الأبيض في فنجان قهوه عبد الحليم بورسلين يرمز للنقاء والبدايات الجديدة،
بينما يُضفي اللون الأسود لمسة من الغموض والأناقة — تمامًا كصوت العندليب في أغانيه الرومانسية.
التباين بين اللونين يخلق توازنًا بصريًا رائعًا،
يجعل الفنجان قطعة ديكور أنيقة قبل أن يكون أداة تقديم.
سواء كنت تحتسي القهوة صباحًا أو مساءً،
سيظل فنجان قهوه عبد الحليم شاهدًا على لحظاتك الهادئة الممزوجة بالحنين.
بسعة 100 مل، يمنحك فنجان قهوه عبد الحليم حافظ بورسلين الحجم المثالي لعشاق القهوة الغنية والعميقة.
هذا الحجم المتناسق يتيح لك الاستمتاع بطعم القهوة الأصيلة دون أن تفقد حرارتها أو نكهتها المميزة.
سواء كانت قهوتك تركية، عربية، أو إسبريسو،
سيمنحك فنجان قهوه عبد الحليم إحساسًا بالراحة والانسيابية في كل رشفة.
إنه فنجان يليق بلحظات الصمت، التأمل، أو الاستماع إلى أغنية “أهواك” في صباحٍ دافئ.
من أروع ما يميز هذا الفنجان أنه هدية تحمل قصة.
هدية تلامس القلوب لأنها تجمع بين الفن، الذكريات، والرقي.
يمكنك تقديم فنجان قهوه عبد الحليم حافظ بورسلين كهدية في المناسبات الخاصة،
لمن يعشق الفن الكلاسيكي أو لمن يقدّر التفاصيل الجميلة في الحياة.
هدية تجمع بين القيمة الفنية والوظيفية،
تُذكّر المتلقي في كل مرة يحتسي فيها قهوته بأنه يحمل شيئًا من “زمن عبد الحليم الجميل”.
الجمال في تصميم فنجان قهوه عبد الحليم يجعله صالحًا كقطعة عرض في المنزل أو المكتب.
يمكن وضعه بجانب آلة القهوة أو في ركن القراءة أو حتى داخل مكتبة كلاسيكية،
ليضيف لمسة فنية مميزة إلى ديكور المكان.
ولعشاق جمع القطع الفنية، يمكن دمج هذا الفنجان مع تصاميم أخرى مستوحاة من فناني الزمن الجميل،
لتكوّن مجموعة تجمع بين فيروز، أم كلثوم، وعبد الحليم في لوحة واحدة من الذوق والفن.
الأغنية التي أطلقها عبد الحليم حافظ في خمسينيات القرن الماضي ما زالت تُغنّى حتى اليوم،
لأنها ببساطة تُلامس القلب دون استئذان.
حين تسمعها صباحًا وأنت تمسك فنجان قهوه عبد الحليم،
تشعر أن الأغنية خُلقت لترافقك في لحظة قهوة دافئة،
تجمع بين الصوت، النكهة، والرقي في مزيج واحد.
كل رشفة من هذا الفنجان هي ذكرى، وكل لحظة معه هي إحساس لا يُشبه غيره.
رغم فخامته، إلا أن فنجان قهوه عبد الحليم حافظ بورسلين عملي جدًا.
سطحه الأملس لا يحتفظ ببقع القهوة،
ويمكن تنظيفه بسهولة يدويًا أو باستخدام غسالة الأطباق دون أن تتأثر نقوشه أو ألوانه.
الخامة مقاومة للخدوش، مما يضمن احتفاظه بلمعانه وأناقة تصميمه لسنوات طويلة.
تصميم فني مستوحى من أغنية “أهواك” الخالدة.
مصنوع من بورسلين فاخر ناعم عالي الجودة.
ألوان أنيقة تجمع بين الأبيض والأسود.
سعة مثالية 100 مل لعشاق القهوة المركزة.
مقاوم للحرارة وسهل التنظيف.
هدية راقية لمحبي الفن الكلاسيكي.
تصميم يضيف لمسة من الفخامة لأي مكان.
خفيف الوزن وسهل الإمساك.
مناسب للاستخدام اليومي أو كقطعة ديكور فنية.
فنجان قهوه عبد الحليم يجسد الرومانسية الخالدة في كل تفصيلة.
النوع: فنجان قهوه بورسلين.
التصميم: كوبليه “أهواك” – عبد الحليم حافظ.
الخامة: بورسلين ناعم فاخر.
الألوان: أبيض × أسود.
السعة: 100 مل.
الاستخدام: تقديم القهوة – ديكور – هدية فنية.
الفئة المناسبة: عشاق عبد الحليم، محبو الفن الكلاسيكي، عشاق القهوة الأصيلة.
عندما تتلاقى الأناقة مع الحنين إلى الزمن الجميل، تكون النتيجة قطعة فنية تحمل في تفاصيلها عبق الماضي وجمال الحاضر — وهذا تمامًا ما يجسده فنجان قهوة بورسلين بتصميم العندليب عبد الحليم حافظ. ليس مجرد فنجان قهوة عادي، بل هو تحفة صغيرة تحتفي بالفن والذكريات، وتضيف إلى كل جلسة قهوة لمسة من الدفء والرومانسية التي اشتهر بها العندليب الراحل.
القهوة ليست مجرد مشروب، إنها طقس يومي مليء بالمشاعر، ولها مكانتها الخاصة في حياة كل شخص. ومع وجود فنجان قهوة بورسلين للعندليب عبد الحليم حافظ، تتحول هذه اللحظة اليومية إلى تجربة فنية راقية. يجسد التصميم روح العندليب، رمز الحب والحنين، ليأخذك في رحلة فريدة مع كل رشفة قهوة.
هذا الفنجان المصنوع من البورسلين الفاخر يتميز بملمس ناعم، ولمعان أنيق، وجودة تضمن الاستخدام الطويل. أما الصورة الفنية لعبد الحليم حافظ فهي ليست مجرد طباعة، بل لوحة تحمل طابعًا كلاسيكيًا فخمًا يعكس الذوق المصري الأصيل.
اختيار تصميم العندليب عبد الحليم حافظ ليس صدفة، فهو يمثل رمزية العاطفة الصادقة والأناقة الراقية. الفنجان يحمل صورته بأسلوب فني يدمج بين الأصالة والحداثة، ليجعل كل مرة تمسك فيها فنجان القهوة البورسلين تجربة مليئة بالمشاعر.
سواء كنت تستمتع بفنجانك صباحًا في شرفة منزلك أو مساءً مع الأصدقاء، فإن فنجان قهوة بورسلين للعندليب عبد الحليم حافظ سيكون رفيقك المثالي. صوته في ذاكرتك، وصورته على الفنجان، سيحولان لحظتك إلى حالة فنية تجمع بين الطرب والرائحة العطرة للقهوة.
مصنوع من أجود أنواع البورسلين عالي الجودة، الذي يتميز بتحمله لدرجات الحرارة العالية دون أن يفقد بريقه أو لونه. السعة المثالية للفنجان — 100 مل — تجعله خيارًا متوازنًا لعشاق القهوة التركية أو الإسبرسو، إذ يمنحك الكمية المناسبة لتستمتع بالنكهة المركزة دون إفراط.
كما أن ملمسه الناعم يجعل الإمساك به تجربة مريحة، بينما يضيف لمعانه الأبيض الأنيق لمسة من الفخامة لأي طاولة ضيافة أو مكتب عمل.
إذا كنت تبحث عن هدية رائعة لجميع الأعمار، فإن هذا الفنجان هو الاختيار الأمثل. فهو لا يستهوي فئة عمرية محددة؛ فمحبو القهوة سيقدرون جودته، وعشاق الفن سيعشقون تصميمه، والجيل الذي نشأ على أغاني العندليب سيشعر بفيض من الذكريات.
يمكنك تقديم فنجان قهوة بورسلين للعندليب عبد الحليم حافظ في المناسبات المختلفة مثل أعياد الميلاد، عيد الحب، أو حتى كهدايا رمزية في الاجتماعات والمناسبات الثقافية. إنها هدية تحمل معنى، تجمع بين الذوق الرفيع والاحترام للفن الكلاسيكي.
كل فنجان صُمم بعناية فائقة ليظهر بأعلى مستوى من الدقة في الطباعة والتشطيب. النقوش واضحة ومتوازنة، والألوان ثابتة ومقاومة للغسيل المتكرر. تم اختيار الصورة والتفاصيل اللونية لتجسد روح العندليب عبد الحليم حافظ بدقة وأناقة — بخلفية هادئة ولمسة فنية تجعلها تناسب أي ديكور.
حتى عند وضع الفنجان في مكتبة أو على رف، فإنه يضيف لمسة ديكورية راقية تُشبه المقتنيات الفنية. إنه ليس مجرد فنجان قهوة بورسلين، بل قطعة فنية صغيرة تحمل في طياتها سحر الماضي وجمال الحاضر.
تم تصنيع الفنجان وفقًا لأعلى معايير الجودة، مما يجعله مقاومًا للخدوش وسهل التنظيف. يمكن غسله يدويًا أو في غسالة الأطباق دون أن يتأثر التصميم أو اللون. كما أنه خالٍ من المواد الضارة مثل الرصاص أو الكادميوم، مما يجعله آمنًا تمامًا للاستخدام اليومي.
سواء استخدمته في المنزل أو المكتب أو المقهى، فإن فنجان القهوة البورسلين بتصميم عبد الحليم حافظ سيحافظ على رونقه وجماله مع مرور الوقت.
تخيل نفسك تبدأ يومك بفنجان قهوة في يديك يحمل صورة العندليب عبد الحليم حافظ، وأغنيته “أول مرة تحب يا قلبي” تتردد في الخلفية. تلك اللحظة البسيطة تتحول إلى تجربة راقية تمزج بين الذوق والمشاعر.
هذا الفنجان ليس مجرد إناء لتقديم القهوة، بل هو وسيلة للتعبير عن الهوية والثقافة. فهو يجمع بين الذوق الشرقي والأناقة الأوروبية في تصميم واحد، مما يجعله يناسب جميع الأذواق والمناسبات.
كل نسخة من فنجان قهوة بورسلين للعندليب عبد الحليم حافظ تحمل طابعًا فريدًا. من دقة الرسم إلى نعومة الحواف وتناسق الألوان، تم تنفيذ كل خطوة بدقة حرفية لتقديم منتج نهائي يليق بعشاق الفن والجودة.
السطح الخارجي للفنجان مزين بلمعة زجاجية شفافة تحافظ على الصورة وتحميها من التآكل، بينما الجزء الداخلي أملس ومريح للغسل والاستخدام اليومي.
تصميم مميز مستوحى من رمز الفن العربي الكلاسيكي.
خامة بورسلين فاخرة تتحمل الاستخدام المتكرر.
حجم مثالي بسعة 100 مل يناسب جميع أنواع القهوة.
هدية راقية تناسب جميع الأعمار والمناسبات.
طباعة ثابتة وألوان لا تتأثر بالغسيل.
آمن وصحي، خالٍ من المواد الضارة.
إضافة أنيقة لأي ديكور منزلي أو مكتبي.
مثالي للاستخدام اليومي مع قهوتك الصباحية.
يمكن استخدامه كقطعة ديكور مميزة.
هدية مثالية لمحبي عبد الحليم حافظ والفن الكلاسيكي.
مناسب للمقاهي التي تود تقديم تجربة مميزة لعملائها.
يمكن استخدامه في التصوير الفوتوغرافي أو تزيين طاولات المناسبات.
يمثل فنجان قهوة بورسلين للعندليب عبد الحليم حافظ أكثر من مجرد أداة لتقديم القهوة، بل هو تذكير بأيام الطرب الجميل، عندما كانت الموسيقى تُشعل المشاعر وتُغني القلوب. اقتناؤه يعني أنك تحتفظ بقطعة من التاريخ، قطعة تحكي قصة العندليب الذي غنى للحب والأمل والحياة.
في عالم تتسارع فيه التفاصيل اليومية، تبقى بعض اللحظات تستحق أن تُعاش ببطء وتأمل. ومع فنجان قهوة بورسلين بتصميم العندليب عبد الحليم حافظ، يمكنك أن تمنح نفسك هذه اللحظة — لحظة تلتقي فيها رائحة القهوة الدافئة بصوت من الماضي، لتصنع تجربة لا تُنسى.
سواء كنت تقتنيه لنفسك أو تهديه لمن تحب، فهو قطعة تجمع بين الفن، الذوق، والجودة، وتُجسد المعنى الحقيقي للجمال الكلاسيكي في شكل حديث أنيق.


No account yet?
Create an Account
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.