عن المنتج :
مقدمة
في عالم الألعاب الجماعية، قليل من الألعاب تقدر تحافظ على الحماس وتولّد جو من الضحك والسرعة والمنافسة زي لعبة “قنبله”. من أول لحظة تبدأ فيها الجولة، هتحس إنك في سباق مع الزمن، ومع كل ثانية بتعدي، القنبلة الافتراضية قربت تنفجر، وكل فريق بيحاول يسبق التاني في توصيل الكلمات عشان يتفادى الانفجار.
من أجمل مميزات “قنبله” إنها بتخلق جو من التحدي البسيط، اللي مش محتاج تفكير عميق، لكن بيعتمد على سرعة التصرف ورد الفعل. بتكسر الحواجز بين الناس، وبتخلي كل جلسة مليانة طاقة.
سواء كنت طفل أو كبير، مبتدئ في الألعاب أو محترف، هتلاقي في “قنبلة” متعة فريدة من نوعها. لعبة ممكن تاخدها معاك في أي مكان، مش محتاجة أدوات كتير، بس محتاجة شوية حماس وروح منافسة.
جربها مرة وهتلاقيها أساسية في كل قعدة بعد كده.
“قنبله” مش مجرد لعبة عادية، دي لعبة بتجمع بين الذكاء وسرعة البديهة وروح الفريق. بتعتمد على مهارات التوصيف والتفكير السريع، وبتخلي كل لاعب في حالة استعداد وتركيز. الكلمة قدامك، والوقت بيعدي، وممنوع تقول الكلمة نفسها! التحدي الحقيقي هنا إنك تشرح وتوصف بأسرع ما يمكن من غير ما تتلخبط أو تتهته.
اللعبة مناسبة لأي تجمع: سواء في البيت، على البحر، أو حتى في خروجة مع الصحاب. كل اللي محتاجه 4 لاعبين أو أكثر، وجاهز تبدأ المغامرة. ومع إنها بتناسب الأعمار من أول 9 سنين، إلا إنها هتعجب الكبار كمان، لأن عنصر الضغط الزمني فيها بيخليها مشوّقة جدًا.
والأجمل؟ إنك مش بس بتلعب، انت كمان بتضحك وبتتعلم وبتكتشف قد إيه عندك قدرة على التوصيف، أو لا!
“قنبله” هي اللعبة اللي مش هتزهق منها، وكل جولة فيها بتكون مختلفة، لأن الكلمات دايمًا عشوائية، وردود فعل اللاعبين دايمًا غير متوقعة. لعبة خفيفة لكن مليانة طاقة.
- كروت كلمات متنوعة وعشوائية.
- مؤقّت افتراضي (أو ممكن تستخدم مؤقت موبايل).
- كارت لطريقة اللعب والتعليمات.
- تصميم كروت ملون وواضح.
- عبوة صغيرة وسهلة الحمل.
- قسّم اللاعبين إلى فريقين أو أكثر حسب عدد الموجودين.
- يبدأ فريق بشرح الكلمة الموجودة على الكارت، من غير ما ينطق الكلمة نفسها.
- الفريق الآخر عليه التخمين في أسرع وقت.
- المؤقت بيشتغل من أول ما يبدأ الشرح، وكل فريق بيحاول يخلص أكبر عدد من الكروت قبل ما يرن المؤقت وتفرقع “القنبلة”.
- الفريق اللي يقدر يخلّص أكبر عدد من الكروت هو الفريق الفائز.
- اللعبة تستمر بعدد جولات يتم الاتفاق عليه مسبقًا.
- مناسبة للعائلات والأصدقاء.
- تقوّي مهارات التواصل والتوصيف.
- بتولد جو حماسي وضحك متواصل.
- يمكن لعبها في أي مكان.
- سهلة الفهم وسريعة التنفيذ.
- الوضع الكلاسيكي: شرح عادي للكلمة.
- وضع التحدي: كل كارت لازم يتشرح بكلمة واحدة فقط.
- وضع السرعة: تقليل زمن المؤقت لزيادة التوتر والتحدي.
- لأنها مش بس لعبة، دي انفجار من المرح.
- بتنفع لكل الأعمار.
- تقدر تلعبها في أي مناسبة أو مشوار.
- بتكسر الروتين وتنشط الجو في أي قعدة.
خاتمة
لو بتدور على لعبة تحرك القعدة وتفجّر الضحك، يبقى لازم تجرب “قنبله”. اللعبة دي مش بس مرحة، دي كمان سريعة، عشوائية، ومليانة مواقف غير متوقعة. كل لاعب فيها بيكتشف قدراته في الشرح والتعبير، وكل فريق بيتعلم إزاي يشتغل مع بعض بسرعة.
“قنبله” مش مجرد لعبة عادية، دي لعبة بتجمع بين الذكاء وسرعة البديهة وروح الفريق. بتعتمد على مهارات التوصيف والتفكير السريع، وبتخلي كل لاعب في حالة استعداد وتركيز. الكلمة قدامك، والوقت بيعدي، وممنوع تقول الكلمة نفسها! التحدي الحقيقي هنا إنك تشرح وتوصف بأسرع ما يمكن من غير ما تتلخبط أو تتهته.
اللعبة مناسبة لأي تجمع: سواء في البيت، على البحر، أو حتى في خروجة مع الصحاب. كل اللي محتاجه 4 لاعبين أو أكثر، وجاهز تبدأ المغامرة. ومع إنها بتناسب الأعمار من أول 9 سنين، إلا إنها هتعجب الكبار كمان، لأن عنصر الضغط الزمني فيها بيخليها مشوّقة جدًا.
والأجمل؟ إنك مش بس بتلعب، انت كمان بتضحك وبتتعلم وبتكتشف قد إيه عندك قدرة على التوصيف، أو لا!
“قنبله” هي اللعبة اللي مش هتزهق منها، وكل جولة فيها بتكون مختلفة، لأن الكلمات دايمًا عشوائية، وردود فعل اللاعبين دايمًا غير متوقعة. لعبة خفيفة لكن مليانة طاقة.
من أجمل مميزات “قنبله” إنها بتخلق جو من التحدي البسيط، اللي مش محتاج تفكير عميق، لكن بيعتمد على سرعة التصرف ورد الفعل. بتكسر الحواجز بين الناس، وبتخلي كل جلسة مليانة طاقة.
سواء كنت طفل أو كبير، مبتدئ في الألعاب أو محترف، هتلاقي في “قنبله” متعة فريدة من نوعها. لعبة ممكن تاخدها معاك في أي مكان، مش محتاجة أدوات كتير، بس محتاجة شوية حماس وروح منافسة.
جربها مرة وهتلاقيها أساسية في كل قعدة بعد كده.
لو مستعدين للضحك والتحدي والانفجار… يبقى “قنبلة” هي لعبتكم الجاية!
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.