عن المنتج :
مقدمة
لو بتدور على لعبة مختلفة تخلّي قعدة الأصحاب والعيلة مليانة ضحك، تركيز، ومفاجآت غير متوقعة، يبقى لعبة “سيستم” هي الحل! دي مش مجرد لعبة تقليدية فيها أسئلة وإجابات، لأ، دي لعبة بتختبر ذكائك، دقتك في الملاحظة، وسرعة بديهتك.
اللعبة مبنية على فكرة بسيطة لكنها عبقرية: كل مرة هتسأل سؤال، والإجابة مش أهم حاجة! الأهم إنك تلاحظ النمط، تكتشف السر، وتفهم “السيستم” اللي بيحرك اللعبة. ومع كل كارت وكل جولة، هتلاقي نفسك بتسأل: “إزاي جاوب؟ ليه ضحك؟ إيه اللي بيحصل؟”، وساعتها تبدأ رحلة فك الشيفرة واكتشاف النظام الخفي.
“سيستم” هي لعبة للكبار والصغار من أول 9 سنين، وبتمتد المتعة فيها لأكتر من 20 دقيقة في كل جولة، ويمكن أكتر حسب عدد اللاعبين. اللعبة معمولة عشان تشتغل في مجموعات، وكل ما زاد العدد زادت المتعة والتحديات.
اللعبة مش بس وسيلة تسلية، دي كمان تدريب للعقل، واختبار حقيقي لقدرتك على الملاحظة وربط الأحداث. هي لعبة هتخلي أصحابك يفضلوا يفتكروا اللي حصل فيها حتى بعد ما تخلص الجلسة.
المميز في “سيستم” إنها بتناسب كل الناس. لو بتحب الألعاب الذكية، أو بتحب تشوف ردود فعل غير متوقعة، أو عايز تضحك وتفك عن نفسك، هتلاقي متعتك هنا. لو أول مرة تلعب، هتدخل جو اللعبة بسرعة، ولو لعبتها قبل كده، كل جولة هتكون مختلفة عن اللي قبلها.
اللعبة مصممة بـ3 مستويات صعوبة: سهل، متوسط، وصعب. ده بيخليها مناسبة لكل الأعمار، سواء بتلعبها لأول مرة أو محترف فيها وعايز تتحدى أصحابك.
هي لعبة بتكشف المواهب الخفية، وبتخلي الكل مركز، بيلاحظ، بيفكر، وبيضحك في نفس الوقت. فيها حوارات، تمثيل، تركيز، وأحيانًا خداع ظريف. ومش هتعرف قد إيه أنت بارع في الملاحظة غير لما تبدأ تلعبها.
“سيستم” مش بس لعبة، دي تجربة اجتماعية ممتعة بتجمع الناس حوالين فكرة واحدة: نكتشف النظام، نضحك، ونستمتع سوا.
- كروت لعب موزعة على 3 مستويات صعوبة (سهل، متوسط، صعب).
- كارت طريقة اللعب بيشرح القواعد العامة.
- تصميم عصري ممتع يجذب الكبار والصغار.
- يتم اختيار لاعب يكون هو صاحب “السيستم” – يعني هو اللي هيحط النظام اللي هيشتغل عليه الكروت.
- باقي اللاعبين يسألوا أسئلة ويحاولوا يعرفوا الإجابة بناءً على النظام اللي اختاره صاحب الدور.
- السيستم ممكن يكون حركة بتتكرر، كلمة بنقولها، ترتيب معين في الردود… إلخ.
- كل ما لاعب يكتشف السيستم، لازم يقول بصوت عالي “عرفت السيستم!” ويشرح النظام.
- لو صح، يكسب الجولة ويكون هو صاحب السيستم الجديد في الجولة التالية.
- لو غلط، يكمل الباقي التخمين.
- مناسبة من سن 9 سنوات فيما فوق.
- تحتاج إلى 3 لاعبين أو أكثر لزيادة الحماس.
- تنشط الملاحظة وسرعة البديهة.
- مثالية لجلسات الأصدقاء أو التجمعات العائلية.
- فيها عنصر مفاجأة في كل جولة.
- المستوى السهل: أنظمة واضحة وسهلة التتبع.
- المستوى المتوسط: أنظمة محتاجة تركيز أعلى.
- المستوى الصعب: فيها خدع ذكية وأنظمة معقدة، تناسب اللاعبين المحترفين.
في زمن السرعة والملل الرقمي، لعبة “سيستم” بترجعنا لمتعة التجمع الحقيقي، للضحك اللي بيطلع من القلب، وللتفكير المختلف اللي بيشغل دماغنا من أول كارت لآخر جولة.
اللعبة مش بس وسيلة تسلية، دي كمان تدريب للعقل، واختبار حقيقي لقدرتك على الملاحظة وربط الأحداث. هي لعبة هتخلي أصحابك يفضلوا يفتكروا اللي حصل فيها حتى بعد ما تخلص الجلسة.
المميز في “سيستم” إنها بتناسب كل الناس. لو بتحب الألعاب الذكية، أو بتحب تشوف ردود فعل غير متوقعة، أو عايز تضحك وتفك عن نفسك، هتلاقي متعتك هنا. لو أول مرة تلعب، هتدخل جو اللعبة بسرعة، ولو لعبتها قبل كده، كل جولة هتكون مختلفة عن اللي قبلها.
اللعبة مبنية على فكرة بسيطة لكنها عبقرية: كل مرة هتسأل سؤال، والإجابة مش أهم حاجة! الأهم إنك تلاحظ النمط، تكتشف السر، وتفهم “السيستم” اللي بيحرك اللعبة. ومع كل كارت وكل جولة، هتلاقي نفسك بتسأل: “إزاي جاوب؟ ليه ضحك؟ إيه اللي بيحصل؟”، وساعتها تبدأ رحلة فك الشيفرة واكتشاف النظام الخفي.
“سيستم” هي لعبة للكبار والصغار من أول 9 سنين، وبتمتد المتعة فيها لأكتر من 20 دقيقة في كل جولة، ويمكن أكتر حسب عدد اللاعبين. اللعبة معمولة عشان تشتغل في مجموعات، وكل ما زاد العدد زادت المتعة والتحديات.
“سيستم” هتغير طريقة تفكيرك في الألعاب. مش شرط تكون الأسرع أو الأذكى، المهم تكون الأكثر ملاحظة، والأقدر على فهم “اللازمة” اللي بتحكم اللعب.
خد اللعبة معاك في كل مشوار، في السفر، في البيت، أو في المصيف. هتلاقيها دايمًا مصدر ضحك، تحدي، ومغامرة جديدة.
جربها دلوقتي، وشوف مين في صحابك عنده أقوى “سيستم“!
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.