عن المنتج :
مقدمه :
لو بتدور على لعبة تلم الناس وتخليهم يتناقشوا، يضحكوا، ويتفاجئوا من طريقة تفكير بعض، لعبة “معانا ولا علينا؟” هتكون إضافة ممتعة لأي تجمع. هي مش بس لعبة اختيارات، دي تجربة اجتماعية هتكتشف فيها إن اللي جنبك اللي فاكره فاهمك طلع بيشوف الدنيا بشكل مختلف تمامًا.
اللعبة فيها ذكاء، سرعة بديهة، وقواعد بسيطة جدًا، لكن تأثيرها في القعدة مش بسيط خالص! وده اللي بيخليها مناسبة لأي نوع من القعدات: سواء خروجات صحاب، تجمع عائلي، أو حتى جلسة تعارف أولى.
محتويات اللعبة: اللعبة مكونة من 128 كارت مقسومين لنوعين:
- كروت أسئلة خفيفة
- كروت أسئلة عميقة وكمان مع كل لاعب كارت تصويت عليه أرقام تساعده يحدد رأيه في السر.
طريقة اللعب: 1- في البداية، المجموعة بتختار نوع الأسئلة اللي هتلعب بيه: عميقة ولا خفيفة. 2- بتتحط كروت الأسئلة مقلوبة في النص، وكل لاعب بياخد كارت تصويت. 3- اللاعب اللي هيبدأ يسحب أول كارت ويقرأه بصوت عالي. الكارت فيه اختيارين مرقمين. 4- كل لاعب بيستخدم كارت التصويت عشان يختار إجابة واحدة بس، ويخلي رقمها مواجه لباقي اللاعبين. 5- بعد العد لثلاثة، الكل بيكشف كروته في نفس الوقت. 6- لو حصل تعادل أو الأغلبية كانت متقاربة، لازم الكل يمد إيده على الأرض بسرعة، وآخر واحد يحط إيده بياخد كارت السؤال. 7- اللي بيجمع 10 أو 17 كارت (حسب الاتفاق) بيخرج من اللعبة، وآخر 3 لاعبين بيتنافسوا على مين عنده أقل عدد كروت.
ملاحظات مهمة:
- متبصش على كروت غيرك!
- خد بالك وانت بتحط إيدك، عشان مش عايزين إصابات.
- الأسئلة العميقة مش مناسبة لأقل من 16 سنة.
المميزات:
- تحفّز التفكير الجماعي والتوقعات.
- لعبة ديناميكية وسريعة.
- محتوى متنوع بين الجد والهزار.
- تصميم واضح وسهل الاستخدام.
- تقدر تلعبها مع أي عدد من الناس من 3 لاعبين أو أكثر.
تفاصيل إضافية تعزز تجربة اللعب: كل كارت من كروت اللعبة معمول بعناية وبدقة عشان يضمن إن كل لحظة فيها قيمة ومتعة. تصميم الكروت بألوان جذابة، ونصوص واضحة وسهلة القراءة، وخامات متينة تضمن إنها تفضل معاك سنين من الاستخدام. كمان اللعبة بتحتوي على مجموعة أسئلة حديثة ومعاصرة، بتواكب تفكير الشباب ومناسبة تمامًا للأجيال الجديدة اللي بتحب الأسئلة المختلفة والتحديات الاجتماعية.
واحدة من الحاجات اللي بتميز “معانا ولا علينا؟” عن باقي الألعاب هي إن فيها جانب نفسي وسلوكي ممتع جدًا. ممكن من خلالها تكتشف ميول وتوجهات أصحابك في موضوعات مش سهل تتفتح في الكلام العادي، وده بيخلق حوار بناء وممتع في نفس الوقت. اللعبة كمان مناسبة للكوابل، الجروبات الكبيرة، أو حتى في ورش العمل التعليمية والاجتماعية.
كمان من أجمل طرق اللعب إنك تدمج الأسئلة العميقة مع الخفيفة في نفس الجلسة. ده بيخلي اللعبة متوازنة ما بين الضحك والتأمل، ما بين التفكير والمرح. وده بيفتح مجال للنقاش، الفهم، وكمان إعادة النظر في بعض الأفكار السائدة.
خاتمة: لعبة “معانا ولا علينا؟” مش مجرد لعبة تصويت، دي مساحة لاكتشاف طريقة تفكير اللي حواليك بشكل ساخر وذكي. تفتكر إنك عارف رأي صحابك؟ اللعبة دي هتفاجئك! فجأة تلاقي نفسك أنت الوحيد اللي اختار إجابة مختلفة، وساعتها يا إما هتضحك وتدافع عن رأيك، يا إما تسرع وتحط إيدك قبل ما تاخد كارت يخسّرك.
واحدة من أكبر مميزات اللعبة إنها بتخلق تفاعل فوري، وكل دور فيها بيولد مناقشة جديدة، وسؤال جديد، ونقطة ضحك غير متوقعة. كروت الأسئلة معمولة بعناية عشان تلمس مواضيع بتهمنا كلنا، سواء كانت اجتماعية، نفسية، خفيفة، أو وجودية. تقدر تختار اللي يناسب القعدة، وده بيخلي اللعبة مرنة وتناسب كل الأعمار والفئات.
اللعبة كمان بتعلمك حاجة مهمة جدًا: إنك تفكر في غيرك. مش بس رأيك، لكن رأي الأغلبية. اللعبة بتعلّم مهارة التوقع، وفن قراءة تفكير الآخرين، وده بيخلّي كل دور تحدي بحد ذاته.
لو بتجهز لقعدة مع أصحابك، وعايز تلعب حاجة جديدة، مش تقليدية، وسريعة، يبقى لازم تجرب “معانا ولا علينا؟”. هتلاقي نفسك مش قادر تبطل لعب، ولا قادر تبطل ضحك.
خدها معاك في كل خروجة، ابدأ بيها أو اختم بيها القعدة، وفي كل مرة هتكتشف ناس بشكل جديد، وهتشوف نفسك كأنك لأول مرة بتفكر: “هو فعلاً الناس شايفه كده؟!”
مع “معانا ولا علينا؟”، مفيش حاجة اسمها صح أو غلط… في بس ضحك، دهشة، وحماس!
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.