

150,00 EGP
هناك لحظات في حياتنا تستحق أن تُعاش ببطء، برشفة دافئة من القهوة على أنغام صوتٍ لا يُنسى. لحظات يغمرها الحنين والسكينة، تمامًا كما تمنحك تجربة فنجان قهوة بورسلين للمطربة فيروز – كوبليه شو كانت حلوة الليالي.
ليس مجرد فنجان قهوة عادي، بل تحفة فنية صغيرة تجمع بين الذوق الرفيع، والحس الفني، وعبق الذكريات. صُمم خصيصًا لعشاق القهوة الذين يقدّرون التفاصيل، ولعشاق فيروز الذين يجدون في صوتها بوحًا للروح ودفئًا للقلوب.
في عالم تتسارع فيه الأيام، يأتي هذا الفنجان ليعيدنا إلى البدايات، إلى مقهى صغير تُسمع فيه كلمات الأغنية الخالدة “شو كانت حلوة الليالي”، لتغدو كل رشفة من قهوتك لحظة حب، وحنين، وهدوء لا يشبهه شيء.
تم صنع فنجان قهوة بورسلين للمطربة فيروز من خامة البورسلين الفاخر، وهو من أجود أنواع السيراميك المستخدم في صناعة أدوات المائدة الراقية.
يتميّز البورسلين ببياضه الناصع ولمعانه الأخّاذ، وهو مقاوم للحرارة والخدوش، مما يمنحه عمرًا طويلًا وجودة لا تتأثر مع الوقت.
الملمس الناعم واللمعان الخفيف على السطح يعطيان إحساسًا بالفخامة بمجرد لمس الفنجان.
السر في تميّز هذا الفنجان هو الطباعة الفنية الدقيقة التي تُبرز كوبليه فيروز الشهير “شو كانت حلوة الليالي”.
تم استخدام تقنية طباعة حرارية حديثة تضمن ثبات الألوان وعدم تأثرها بالغسيل أو الحرارة، ما يجعل الفنجان يحتفظ بجماله مهما طال الاستخدام.
الألوان تم اختيارها بعناية لتتناسب مع الطابع الكلاسيكي لصوت فيروز – درجات هادئة، أنيقة، وراقية.
تم تصميم الفنجان بحجم مثالي وسعة 100 مل، مناسبة لفنجان القهوة العربي أو التركي.
الحواف مستديرة بانسيابية تمنح راحة أثناء الشرب، والمقبض مصمم بانحناءة دقيقة لتناسب قبضة اليد الطبيعية.
كل تفصيلة من فنجان قهوة بورسلين للمطربة فيروز – كوبليه شو كانت حلوة الليالي تعكس اهتمامًا بالتوازن بين الجمال والوظيفة.
| الخاصية | التفاصيل |
|---|---|
| الخامة | بورسلين فاخر مقاوم للحرارة والخدش |
| اللون الأساسي | أبيض ناعم مزين بطباعة فنية |
| الكوبليه | “شو كانت حلوة الليالي” – فيروز |
| السعة | 100 مل |
| الاستخدام | للقهوة العربي – التركي – الإسبريسو |
| الطباعة | حرارية مقاومة للغسيل |
| الوزن | خفيف وسهل الحمل |
| الملمس | ناعم بلمسة فنية لامعة |
| الفئة المستهدفة | عشاق القهوة والموسيقى الكلاسيكية |
| بلد الصنع | تصميم فاخر مستوحى من الطراز اللبناني الأصيل |
كل هذه المواصفات صُممت لتجعل من الفنجان أكثر من مجرد أداة، بل رفيقًا يوميًا يمنحك إحساسًا بالترف والهدوء في كل مرة تستخدمه.
قبل أن نتحدث عن الفنجان، لا بد أن نتحدث عن الصوت الذي ألهم تصميمه. فيروز – السفيره إلى النجوم، رمز الفن والحنين والجمال الشرقي.
من بيروت إلى العالم، صدح صوتها يحمل معاني الحب والوطن والذكريات.
كلماتها وأغانيها صارت مرجعًا لجيلٍ بأكمله، وجزءًا من طقوس الصباح لدى الملايين.
أغنية “شو كانت حلوة الليالي” تحديدًا تحمل عبق الماضي، وتعيد المستمع إلى زمن البساطة والنقاء.
لهذا السبب تم اختيار هذا الكوبليه تحديدًا ليزين الفنجان، فهو يعكس أجمل ما في تراث فيروز: الرقة، الحنين، والصفاء.
كل مرة تمسك فيها فنجان قهوة بورسلين للمطربة فيروز – كوبليه شو كانت حلوة الليالي، تشعر أنك تحتسي الذكريات، وتغمس يومك في طاقة إيجابية دافئة.
الهدايا ليست في قيمتها المادية، بل في معناها. وهذا الفنجان يحمل معنى أكبر من حجمه.
إنه هدية تعبّر عن الذوق والحنين والفن، وتناسب جميع المناسبات:
🎂 عيد الميلاد: هدية مميزة لمحبي القهوة وفيروز.
💞 للمخطوبين أو الأزواج: رمز للحب الهادئ الذي تشبهه أغاني فيروز.
🎓 للتخرج أو التوديع: تذكار راقٍ يبقى في الذاكرة.
🏡 لديكور المنزل: قطعة فنية تضيف لمسة راقية لأي ركن.
يمكن تقديمه داخل علبة هدايا أنيقة مع كارت صغير يحمل كلمات من أغاني فيروز، لتكتمل التجربة بروحٍ فنية أصيلة.
تخيّل صباحك يبدأ بنسيم خفيف، وصوت فيروز يملأ الغرفة، وفنجانك المفضل بين يديك.
هذا ما يمنحه لك فنجان قهوة بورسلين للمطربة فيروز – كوبليه شو كانت حلوة الليالي.
تصميمه المريح يجعلك تستمتع بكل رشفة دون انسكاب أو إحساس بالحرارة الزائدة.
البورسلين لا يؤثر على نكهة القهوة، بل يحافظ على نقائها وحرارتها لفترة أطول.
عندما تمتزج نكهة القهوة مع أجواء فيروز، تصبح التجربة كاملة: رائحة، صوت، إحساس، ودفء لا مثيل له.
لا يقتصر استخدام الفنجان على القهوة فقط، بل يمكن توظيفه بطرق مختلفة تضيف لمسة فنية لديكور منزلك:
قطعة ديكور: ضعه على رف أو مكتب كعنصر فني.
حامل صغير: استخدمه لحفظ الشوكولاتة أو مكعبات السكر.
رمز معنوي: كهدية رمزية تُذكر بذكريات جميلة.
إضافة لمجموعة: اجمعه مع فناجين أخرى من نفس السلسلة لتكوين طقم “المطربين الكلاسيكيين”.
المنتج عملي بقدر ما هو أنيق.
يمكن غسله في غسالة الأطباق بأمان تام دون أن تتأثر الطباعة.
الطباعة مقاومة للماء والحرارة.
البورسلين لا يحتفظ بالروائح، مما يجعله مثاليًا لاستخدام يومي.
يمكن تنظيفه يدويًا بسهولة باستخدام إسفنجة ناعمة للحفاظ على لمعانه الدائم.
اختيارك لـ فنجان قهوة بورسلين للمطربة فيروز – كوبليه شو كانت حلوة الليالي يعني أنك تختار:
ذوقًا فنيًا راقيًا مستوحى من أيقونة الغناء العربي.
جودة تصنيع عالية بخامة بورسلين أصلية.
تصميم مميز يخلّد التراث الموسيقي بطريقة أنيقة.
هدية مثالية لكل المناسبات.
منتج عملي وجمالي في آنٍ واحد.
إنه منتج يجمع بين الهوية العربية الأصيلة والفن الحديث في آنٍ واحد، ليمثل ذوقًا فنيًا نادرًا في عالم المنتجات المنزلية.
فكرة هذا الفنجان وُلدت من رغبة في تحويل الأغاني الخالدة إلى منتجات ملموسة يمكن أن نعيشها يوميًا.
الأغنية المختارة “شو كانت حلوة الليالي” تعبّر عن الشوق للماضي الجميل، عن الأيام التي كانت بسيطة وصادقة، عن ليالٍ تُغنى فيها القلوب لا الألسنة.
عندما تم تصميم الفنجان، أُخذت هذه المعاني كلها بعين الاعتبار: الهدوء في الألوان، النعومة في الملمس، والرقي في الطباعة.
كل تفصيل يروي حكاية فيروزية خالدة، ليصبح هذا الفنجان تجسيدًا بصريًا للأغنية نفسها.
العملاء الذين اقتنوا فنجان قهوة بورسلين للمطربة فيروز – كوبليه شو كانت حلوة الليالي وصفوه بأنه أكثر من منتج — إنه حالة فنية متكاملة.
بعضهم قال: “كأنك تحتسي القهوة على أنغام فيروز فعلاً.”
وآخرون اعتبروه قطعة ديكور تثير الأحاديث في الضيافة.
أما عشاق الهدايا الفريدة، فوجدوا فيه هدية أنيقة غير تقليدية تعبّر عن الذوق الرفيع.
الفنجان يذكّرك بأن الفن يمكن أن يكون جزءًا من حياتنا اليومية.
ليس عليك الذهاب إلى حفلة موسيقية أو معرض فني لتعيش الجمال، يكفي أن تبدأ صباحك بفنجان يحمل بصمة فيروز، لتملأ يومك طاقةً إيجابية وهدوءًا راقيًا.
كل رشفة من هذا الفنجان هي تذكير بأن الحياة الجميلة تُصنع من التفاصيل البسيطة – من صوتٍ نحبه، من كوب قهوة نرتشفه ببطء، ومن قطعة أنيقة تشبهنا في ذوقنا وحنيننا.
يقولون إن القهوة ليست مجرد مشروب، بل طقس يومي يحمل روح صاحبه، وإن الفنجان الذي نختاره يعكس شخصيتنا ومزاجنا.
ولهذا السبب تحديدًا جاء فنجان قهوة بورسلين للمطربة فيروز – كوبليه شو كانت حلوة الليالي ليكون أكثر من مجرد أداة للاستخدام اليومي.
إنه قطعة تعبّر عن شخصك، عن ذوقك الهادئ، وعن تقديرك للفن وللأصوات التي صاغت وجدان العالم العربي.
كل تفصيلة في تصميم هذا الفنجان تدعوك للتأمل — من الحواف المستديرة، إلى اللون الأبيض الذي يرمز للنقاء، إلى الطباعة الراقية التي تحمل كلمات أغنية تلامس القلب.
تشعر أن كل رشفة هي حكاية، وكل صباح هو فصل جديد من كتاب الذكريات الجميلة.
لم يكن اختيار اسم فيروز مصادفة، فالسيدة التي رافقت صباحات العرب لعقود تستحق أن يُخلَّد اسمها في منتج يعكس صفاءها.
فيروز ليست مجرد مطربة، إنها رمز للحب الصافي، وللسكينة التي نحتاجها وسط ضوضاء العالم.
من “نسم علينا الهوى” إلى “كان عنا طاحون” وصولًا إلى “شو كانت حلوة الليالي”، كانت فيروز دائمًا مرآةً للروح، تبعث الأمل وتروي الحنين.
لهذا فإن تصميم الفنجان بهذه الكلمات تحديدًا لم يكن اختيارًا تجاريًا بل اختيارًا وجدانيًا.
كأن المصمم أراد أن يقول: “دع صوت فيروز يرافقك في كل صباح، لا عبر الراديو فحسب، بل من خلال فنجان قهوتك أيضًا.”
كل مرة تنظر فيها إلى الكوبليه على الفنجان، تتذكر أن الجمال يمكن أن يكون بسيطًا جدًا — مجرد كلمات محفورة على فنجان، لكنها تفتح لك نافذة على ذكرياتك، على ليالٍ “كانت حلوة” فعلًا.
وراء كل منتج استثنائي فريق من المبدعين الذين وضعوا شغفهم في كل تفصيلة.
تم تنفيذ فنجان قهوة بورسلين للمطربة فيروز – كوبليه شو كانت حلوة الليالي في ورش متخصصة بصناعة البورسلين الفاخر، حيث تُراقب مراحل التصنيع بدقة لضمان أعلى درجات الجودة.
مرحلة التشكيل: يُشكّل الفنجان بعناية من مزيج فريد من الطين الأبيض النقي والكاولين والكوارتز، لتمنحه خفة ومتانة في آنٍ واحد.
مرحلة التجفيف: يتم تجفيف القطعة في درجات حرارة منخفضة لضمان تجانس المادة ومنع التشققات.
مرحلة الحرق الأولى: تُعرض لحرارة تفوق 1000 درجة مئوية لتكتسب الصلابة المطلوبة.
مرحلة الطلاء الزجاجي: تغطى بطبقة لامعة شفافة تعزز من نعومة السطح ولمعانه.
الطباعة الفنية: تُضاف كلمات الكوبليه بتقنية حرارية دقيقة تدمج الألوان داخل الطبقة الزجاجية نفسها لتصبح مقاومة للاحتكاك والغسيل.
هذه الحرفية العالية هي ما يجعل كل قطعة تبدو كأنها فريدة من نوعها، حتى لو كانت ضمن سلسلة إنتاج واحدة.
علم النفس اللوني والجمالي يثبت أن الأشياء الجميلة التي نتعامل معها يوميًا تُحدث أثرًا على حالتنا المزاجية.
فعندما تشرب قهوتك من فنجان أبيض ناعم يزينه كوبليه فيروز، فأنت لا تُشبع حاسة التذوق فقط، بل تُغذي بصرك وسمعك وذاكرتك.
هذا التأثير يتضاعف في الصباح، حين يكون العقل في أوج استقباله للمنبهات الإيجابية.
مجرد قراءة عبارة “شو كانت حلوة الليالي” كفيلة بأن تُشعرك بالصفاء، لأن هذه الكلمات ارتبطت في ذاكرتنا بلحنٍ ناعم وصوتٍ دافئ، يذكّرانا بأن الجمال لا يزول.
إنها تجربة عاطفية – حسية – فنية متكاملة، تحوّل لحظة احتساء القهوة إلى طقس مقدس صغير يبدأ به يومك في سلام.
عندما تقدّم هذا الفنجان كهدية، فإنك لا تهدي قطعة خزفية، بل تهدي “حالة”.
يمكنك تغليفه داخل علبة بورسلين مزينة بشريطة حرير، أو وضعه في صندوق هدايا خشبي صغير مع بطاقة مكتوب عليها بيت من أغاني فيروز.
وللتميز أكثر، يمكن أن تضيف إليه:
كيس صغير من البن الفاخر.
شمعة برائحة الفانيليا أو الهيل.
وردة مجففة أو كارت مكتوب بخط يدك.
هذه التفاصيل الصغيرة تجعل الهدية تجربة كاملة لا تُنسى، وتمنحها قيمة رمزية تفوق بكثير قيمتها المادية.
فالهدايا الراقية ليست تلك التي تُشترى بثمن مرتفع، بل تلك التي تُختار بعناية وتمس القلب.
واحدة من المزايا المهمة في فنجان قهوة بورسلين للمطربة فيروز – كوبليه شو كانت حلوة الليالي هي أنه صديق للبيئة.
فالبورسلين مادة طبيعية يمكن إعادة تدويرها بالكامل، ولا تحتوي على مواد ضارة مثل BPA أو البلاستيك.
هذا يعني أنك تستمتع بتجربة فنية راقية دون أي تأثير سلبي على البيئة.
حتى عملية الطباعة تتم باستخدام أحبار خالية من المعادن الثقيلة، لضمان منتج آمن وصحي.
وبهذا، يظل الفنجان وفيًّا لروح فيروز التي غنّت للطبيعة والإنسان والجمال النقي.
إذا كنت من عشاق التفاصيل، فالفنجان يمكن أن يكون عنصرًا ديكوريًا أساسيًا في منزلك.
ضعه على رف صغير بجانب كتاب عن الموسيقى، أو قرب فونوغراف قديم، أو بجانب صورة أبيض وأسود لبيروت القديمة — وستشعر أن المشهد لوحة فنية متكاملة.
كما يمكنك دمجه مع منتجات أخرى من نفس الطابع الفني، مثل:
مج حراري فيروز بنفس الكوبليه.
طبق صغير يحمل توقيعها الفني.
طقم فناجين مطربين كلاسيكيين.
هكذا تصنع زاوية ديكور فريدة تجمع بين الفن والذكريات في آنٍ واحد.
الكثير من محبي القهوة ومتابعي منصات مثل “إنستغرام” و“بنترست” يبحثون عن لمسة جمالية تميز صورهم اليومية.
وهنا يأتي هذا الفنجان كعنصر مثالي للصور الفنية.
سطحه اللامع وخطه الأنيق يجعلان أي صورة تبدو وكأنها مأخوذة من مجلة تصميم راقية.
يمكنك تصويره مع خلفية من الكتب والموسيقى، أو مع وردة بيضاء وكوب بخار قهوة، لتخلق لحظة مرئية تنبض بالدفء والحنين.
ببساطة، إنه منتج “فوتوجينيك” يضيف لمسة فنية لأي محتوى بصري.
عند عرض هذا الفنجان في موقع مثل “اقتني”، يمكن تقديم تجربة تصفح غامرة باستخدام صور عالية الدقة تُظهر تفاصيل الطباعة والملمس.
كما يمكن تضمين وصف المنتج بصيغة القصة، كما هو هنا، لأن العملاء يتفاعلون أكثر مع المحتوى الذي يحكي مشاعرهم لا مجرد مواصفاته.
من الناحية التسويقية، هذا المنتج ينتمي إلى فئة “الهدايا الراقية ذات الطابع الفني”، وهي فئة تحقق مبيعات عالية بسبب ارتباطها بالعاطفة والذكريات.
كما أن وجود اسم فيروز في العنوان يعزز ظهور المنتج في محركات البحث لكل من يبحث عن “هدايا فيروز” أو “كوب فيروز” أو “فناجين موسيقية”.
من خلال التجارب الموثقة، أكد العملاء الذين اقتنوا هذا الفنجان أن الطباعة ظلت كما هي حتى بعد أشهر من الاستخدام اليومي والغسيل المتكرر.
قالت إحدى المستخدمات:
“كل صباح أبدأ يومي بفنجان قهوة فيروز، وكأن اليوم لا يكتمل بدونه.”
بينما كتب أحد الزوار:
“اشتريته كهدية لخطيبتي لأنها تعشق فيروز، لكنها لم تستطع استخدامه فقط — وضعته على الرف كتذكار.”
هذه الانطباعات الحقيقية تبرهن أن المنتج لا يحقق الرضا الوظيفي فقط، بل العاطفي أيضًا.
حتى تحافظ على جمال فنجانك، يُفضل:
تجنب استخدام مواد تنظيف خشنة.
حفظه في مكان آمن بعيد عن الصدمات.
مسحه بقطعة قطنية بعد الغسيل للحفاظ على لمعانه.
باتباع هذه الخطوات البسيطة، سيبقى فنجانك البورسليني بلمعانه الأول، محتفظًا برونقه وكأنه جديد تمامًا.
في النهاية، يمكن القول إن فنجان قهوة بورسلين للمطربة فيروز – كوبليه شو كانت حلوة الليالي ليس منتجًا عابرًا، بل قطعة فنية تُذكّرنا كل يوم بأن الجمال يكمن في التفاصيل الصغيرة.
إنه تكريم لصوتٍ لا يُنسى، واحتفاء بفنٍ راقٍ يعبر الأجيال.
في كل مرة ترفع فيها هذا الفنجان لتشرب قهوتك، ترفع معه ذوقك، ومزاجك، وحسك الجمالي.
إنه أكثر من فنجان… إنه قصيدة صباحية من البورسلين، تنبض بلون الذكريات ونكهة الحنين.


No account yet?
Create an Account
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.