عن المنتج :
هل تفتكر نفسك شاطر في الحوارات؟ تقدر تضحك صحابك وتلف وتدور عليهم من غير ما يكتشفوك؟ ولا بتحب تمسك الناس وهم بيهبدوا وتكشفهم على الملأ؟
لو أنت من النوع اللي بيحب يضحك ويتحدى ذكاء الناس حوالينه، يبقى لعبة “اسلك“ معمولة ليك مخصوص. اللعبة دي هتقلب أي قعدة لفوضى لطيفة من الشك والضحك والفهم الغلط، لأن فيها مزيج عبقري من التفكير السريع، الكذب المقنع، والتخمين الذكي!
إسلك هي لعبة جماعية ممتعة تعتمد على الخداع والذكاء وسرعة البديهة. بتحتوي على 64 كارت، كل كارت عليه صورة، أحيانًا منطقية، وأحيانًا تثير الريبة، وأحيانًا تضحكك من غير ما تفهم ليه!
اللعبة بتتلعب على فريقين، وكل دور فيه لاعب من فريق بيشرح الصورة اللي معاه في دقيقة واحدة، لكن… هل هي فعلاً الصورة اللي شايفها؟ ولا بيهبد؟
الموضوع كله في إن الفريق اللي بيسمع لازم يكتشف: هل الشخص اللي بيشرح بيسلك؟ ولا فعلاً بيقول الحقيقة؟
لو جاوبوا صح، ياخدوا نقطة. لو غلطوا؟ اللاعب اللي “سلك” بياخد النقطة!
يعني هنا مفيش مكان للسذاجة… كل كلمة فيها احتمال تكون كذبة!
64 كارت ملوّن عليه صور متنوعة ومفاجئة.
تصميم كروت احترافي واضح التفاصيل.
كتيب تعليمات مختصر وسهل.
كروت قابلة للتوسعة مستقبلاً.
حجم سهل التخزين والتنقل.
تناسب جميع الأعمار بداية من 10 سنوات.
تصلح من 4 لاعبين فيما فوق، والعدد الأكبر يزيد التحدي والضحك!
اقسموا نفسكم فريقين متساويين.
في كل دور، فريق بيختار واحد منهم يكون المشرح.
بيتم سحب كارت من الكروت اللي فيها الصور.
المشرح يقرأ الصورة في سِر، ويبدأ يشرحها بصوت عالي، لكن ليه مطلق الحرية:
الفريق التاني (المستمعين) يقدر يسأله أي عدد من الأسئلة خلال دقيقة.
في نهاية الدقيقة، الفريق لازم يقرر:
لو خمنوا صح، ياخدوا نقطة.
وها كذا الدور يلف بين اللاعبين والفِرَق.
🔁 اللعبة تستمر لحد ما أحد الفرق يوصل لعدد نقاط متفق عليه – 10، 15، أو أكتر حسب الوقت والضحك اللي مستحملينه!
فيها عنصر المفاجأة: كل صورة بتفتح باب جديد للخيال والكذب الأبيض.
بتمتحن ذكاء الناس اللي حواليك: هتعرف مين الشكاك، ومين اللي بيسلك معاك من غير ما يفهم.
مش مجرد لعبة… دي تمرين على الكاريزما والسرعة في الرد.
بتقوي الروابط بين الأصدقاء والعيلة من كتر الضحك.
تقدر تستخدمها في التيم بيلدنج أو الجلسات الترفيهية.
صورة واحد بيجري في الشارع… ممكن تقول إنه بيهرب من كلبه، أو إنه رايح يلحّق ميعاد مهم!
صورة بنت بتضحك… هل بتضحك على نكتة؟ ولا على فضيحة؟ ولا على لا شيء؟
صورة أكل… بس الأكلة شكلها غريب. هل تشرح بواقعية؟ ولا تحورها وتقول “دي أكلة فضائيين”؟
هنا يبدأ الإبداع الحقيقي… مش شرط تكون بتحور، بس لازم تخليهم يشكوا!
تنمية المهارات الاجتماعية.
تقوية الثقة بالنفس في الحكي والشرح.
اختبار وتحسين القدرة على قراءة تعبيرات الوجه.
مثالية للمراهقين والكبار.
تخفف التوتر وتفك أي قعدة تقيلة.
طلاب الجامعة اللي عاوزين لعبة سريعة في الفسحة أو الرحلات.
أصحاب بيحبوا يتجمعوا ويضحكوا من قلبهم.
الأزواج والعائلات في قعداتهم المسائية.
المدارس أو مراكز الأنشطة في الترفيه والتدريب.
في عالم الألعاب اللي مليان اختيارات كتير، دايمًا بندوّر على حاجة مختلفة، لعبة تخلينا نخرج برّا المألوف، ونفكر، ونضحك، ونتحدى بعض بشكل جديد. وهنا بتيجي لعبة اسلك كنقطة فاصلة ما بين التقليدي والمبتكر.
دي مش مجرد لعبة فيها صور وأسئلة، دي لعبة بتكشف جوانب من شخصيتك، بتقرب بينك وبين صحابك، بتخليك تتكلم، تتخيل، وتضحك من قلبك.
كل كارت في “إسلك” هو موقف صغير، قصة محتملة، اختبار بسيط لذكائك الاجتماعي.
هتعرف في اللعبة دي مين صاحبك اللي مبيعرفش يجذب، ومين اللي ممكن يقنعك بحاجة مش موجودة أصلاً!
هتضحكوا مع بعض، وهتتخانقوا على قرارات، وهتشوفوا بعض بشكل جديد. وكل دا وانت قاعد على الكنبة.
وغير كده، اسلك لعبة سهلة الحمل، مفيش فيها حاجة معقدة أو تعليمات كتير، تقدر تاخدها معاك في أي مكان، وتبدأ تلعب في خلال دقايق.
ومع تنوع الصور والمواقف، عمرها ما هتبقى لعبة مملة، وكل دور فيها بيولد مواقف جديدة وضحك من نوع خاص.
لو كنت بتدور على هدية، أو لعبة ترفيهية تقلب لك القعدة، أو حتى أداة بسيطة تكسر بيها التوتر في أول لقاء… اسلك هي الاختيار الذكي.
اجمع فريقك، افرد الكروت، وخليهم يشكّوا في كل كلمة بتقولها.
بس متنساش، لو هتهبد… اسلك صح!
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.